أنبل من في العالم بأسره اليوم، وأزكى من يصغى إليه صدقا وعدلا، ويجتمع عليه منذ عقدين ملايين الدعاة إلى الله، يتزاحمون حِلقاً حوله، ويتداولون دروس علمه و سلوكه، ويبثون جواهر تف
عاشت البشرية عبر عصور طويلة، حياة مختلفة من حيث النظام، ومن حيث تشكل النسيج الاجتماعي، حيث أن الشعوب تمايزت عبر حقب على أساس لوني وعرقي، شكل اختلافا كبيرا بين التجمعات البشرية و
يقول صانع المحتوى الأمريكي المحترف جاي بير بأن "المحتوى نار والسوشيال ميديا هي البنزين"، وبتعبير آخر وفرت الشبكة العنكبوتية مناخاً تجاوز نطاق أيِّ شيء شهده العالم من قبل، وأشكا
كثيرا ما نجد أنفسنا في مواجهات إحدى تحديات الانسجام وتغليب التوافق، وساد هذا الشعور من الستينيات حتى الآن، وإن أخذ محطات ولحظات مختلفة للوصول إلى أرضية مشتركة وثوابت يُقِر بها ا
بعد اغتصاب ولد عبد العزيز للحكم في بلدنا الطيب من دون أي وجه حق او منطق غير سوء الحظ و إرادة الخالق، آلينا على أنفسنا أن لا ندخر جهدا في العمل على إعادة البلد إلى سكة البقاء .
منذ سنة ونصف -تقريباً-؛ انزلقت موربتانيا نحو مسارات تُنذر بوضع بالغ الخطورة؛ سيما وأن معظم الحلول المقدمة للخروج من هذه الأوضاع المتأزمة؛ صارت بفعل تعقيد الوضع جزءاً لايتجزأ من