تعتبر الكرامة البشرية صفة اصلية في كل إنسان وكرستها مختلف المواثيق الدولية لحقوق الإنسان والدساتير والتشريعات السماوية و الوضعية، وتكفلها الدول التي تحمي كرامة الذات البشرية وحر
في الوقت الذي أخذ الاجرام طابعا جديدا يتمثل في ارتفاع معدلات الجريمة و صعوبة السيطرة علي أسبابها في ظل التزايد الديمغرافي الحاد و التحولات الاجتماعية المختلفة ، يتضح جليا الكثير
في ظل ما تشهده العاصمة هذه الأيام من ارتفاع ملحوظ في معدلات الجريمة ، والتي يبدو أنها أخذت منحىً أكثر وحشية من ذي قبل ،لم يعد من الممكن اعتبار الأمر مجرد أعمال فردية يمكن القض
في كل مرة أجدني مرغما على الكتابة عن بعض مواضيع الساعة، رغم إنشغالاتي إلا أن الأمر يفرض نفسه خصوصا إذا تعلق بأمور مؤلمة ومشاهد حية نعيشها في واقعنا وتتكرر يوما بعد يوم وكأن التا
اهتزت ضمائر سكان نواكشوط، بل جل مواطنينا إثر نبأ حادثة اغتصاب سيدة أمام ذويها، ولهول الخبر لم يفكر أحد بأنه من صنع صانع، بل انهمك الجميع في صب اللعنة على الفاعل وعلى الفعلة..أي
قدمت الطرق الصوفية وبشكل خاص القادرية البكائية وزعيمها الشيخ سيد المختار الكنتي (ت 1811) وتلاميذه من بعده استجابة عميقة لتحديات شعوب الصحراء والسودان الغربي المتمثلة بدرجة رئيسة
مضحكة هي أحلام بعض الموريتانيين، وصادمة هي أفكار النخب المدنية والعسكرية المتصدرة للشأن العام، وغريبة هي رهانات البعض على الشراكة والتأثير والحضور فى مشهد كانوا خصوم صناعه، أو
التدافع في الأيام الماضية عند بوابة قصر ولد عبد العزيز ، بدعوى "واجب العزاء" ، كان في معظمه رسائل مشفرة بالغة التعقيد في حسابات سياسية "ذكية" تبحث عن أي مناسبة لتحميلها وزر تف