أتناول في هذه المقال العلاقة الوطيدة القائمة بين الشعر والتاريخ. ولن أتعرض هنا للتعريف بهاذين الفنين لأن ذلك قد يقودنا إلى نقاشات مطولة تبعدنا عن الموضوع الذي نتناوله.
يُشكل الأمن أولوية لكل دول العالم، فعلى أساسه يتم تحديد الكثير من المؤشرات التنموية، وبناءً عليه يُقسم الخبراء التهديدات الأمنية حسب طبيعتها إلى داخلية وخارجية، وعلى هذا الأساس
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الايام الماضية بأخبار مخيفة حول انفلات أمني خطير في انواذيبوا ومدينة انواكشوط...، مما دفعهم للخروج في مظاهرة رفعوا فيها شعارات تطالب بسيادة القان
إن الحديث عن الوحدة الوطنية أصبح حديثا ممجوجا ومملا -عند البعض- ولكننا على عكس ذلك نرى أن هذا الملف يحتاج وعيا مجتمعيا وجهودا رسمية جادة وطرحا متوازنا ومعتدلا ، فأكثر مايضر القض
بين الفينة والأخرى نطالع نقاشات وآراء بشأن تغطية وسائل الإعلام لدينا للمستجدات الإخبارية ،ونجاحها أوفشلها في بناء جسر ثقة يؤدي إلى المتلقي الذي بات في متناوله أكثر من خيار، وبين
تشهد موريتانيا منذ استلام فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة تحولات كبيرة على مستوى مجالات عديدة على الرغم من الظروف الصعبة التي مرّ بها البلد والعالم عموما بفع
ان التطور والتقدم والحداثة في أي شأن ومكان يتبع الفطرة الحياتية للتغيير وحركة التاريخ وتحولاته المتنوعة، وهنا يأتي الإصلاح على انه العمل الصحيح السليم لكل جوانب الحياة والذي يست