قد لا يدرك الكثير من متابعي الشأن العام أهمية تحقيق تناوب آمن على السلطة في بلد كبلدنا، والذي يوجد في منطقة تعاني بعض دولها من عدم استقرار سياسي وأمني يشتد خطورة وتعقيدا مع كل ع
حل اغسطس وما ادراك ما اغسطس؟انه شهر سيظل محفورا فى قلوب واذهان كل موريتاني وموريتانية ففيه تمت الإطاحة بالرئيس الأسبق معاوية ول سيد احمد ول الطايع وفيه اطيح بسيدى ول الشيخ عبدال
بدأت مأمورية هذا النظام، الذي يطفئ شمعته الأولي بخطاب تصالحي، تجلت ملامحه فى رغبة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في مشاركة الطرف الآخر (المعارضة) - الذي غيب في الماضي عمدا- عن ا
منذ فترة والسجال على أشده بين أنصار مبدأين أساسيين من مبادئ الحكم، لكل منهما وجهة نظره، وقبلته التي هو موليها في تبريراته لتعاطي السلطة السياسية مع نمط تسييرها للشأن العام؛ صالح
إننا بادئ ذي بدء لايمكننا انطلاقا من ميولنا السياسية وتوجهاتنا الشرائحية أو الإيدلوجية تغيير طبائع الأمور وإلباسنا الأشياء اللبوس الذي نريد و وضع البصمة التي يحلو لنا وضعها على
. فوعد الكريم ألزم من دين الغريم! ... وذات مساء من أيام العشرية المجيدة شَرُفت بلقاء فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لأول مرة، وهْوَ يومها قائد أركان الجيوش!