ما كانت أكثر الأحلام الوردية حماسا وتفاؤلا، بنجاح عملية التناوب على كرسي الرئاسة، بعد ذلك المخاض القلق، بين المحمدين، ما كانت لتستشرف المحطة التي نقف على اعتابها اليوم، وقد تمكن
هناك بوادر لتوجهات جديدة في الإتجاه الصحيح لنظام الرئيس محمد بن الشيخ الغزواني يقتضي الواجب - للوطنيين - عدم التردد أو التهاون في دعمها وتوفير شروط نجاحها لأن الحاجة لتصحيح سياس
نظرية المؤامرة انتهت صلاحيتها ، وأنهت مبرراتها تحديثات العالم والوطن في مجال هتك حصون الحجب وتحطيم متاريس الإقصاء وفرض المشاركة أمام الجميع فلم يعد متاحا التلاعب بعواطف شعب أكل
ينتظر اليوم كافة الموريتانيين على احر من الجمر ما ستسفر عنه المحاكمات القادمة لأباطرة الفساد والنهب ، و يعلقون آمالا كبرى و جسيمة على تلك الجلسات التى ستمنح بلا شك القضاء و الب
قرأت بعضا من سيرتكم الذاتية وتابعت لكم بعض الصور وسمعت عنكم ما يسر إلى جانب بعض الانتقادات، وهكذا هو الإنسان في كل زمان ومكان وخاصة في بلدنا الذي مر بظروف وسياسات وأنظمة لها أحك
غنت أم كلثوم دارت الأيام، حكومة كانت تريد تحويل البلاد من نظام جمهوري الى نظام ملكي، حكومة كانت ترى مالايراه غيرها، كانت تحتسب موريتانيا في كفة واحدة مع فرنسا واسويسرا، وهي من أ
قبل أن تموت الغيرة في نفوس الرجال يحتاج هذا المجتمع تكاتفا وطنيا ضد أصحاب المنكرات، ليس في الرد والتجابه وإنما في محاولة القضاء .على السائرين عكس تيار النماء.
إذا استطاع النظام الحالي بقيادة الرئيس غزواني استعادة أموال الشعب المنهوبة ومحاسبة الفاعلين (وأحسبه قادر علي ذالك لما يتوفر لديه الآن من مقومات تلك القدرة..) فسيكون قد أسس لمرح