قبل أيام أسترد السودان ثلاثة مليار دولار من مصارف في الإمارات و السعودية وحدهما، من سرقات الرئيس الفقير (وحيد القرن) حسن البشير ، بعد جبل خزائن العملات الصعبة الذي اكتشف في قصره
طغيان الخطاب العنصري اشد من الجائحة واخطر من الجوع انه الصاعق الذي ان عبئت به شحنة الغضب والشعور بالغبن سيحدث الانفجار الذي سيطيح بكل الآمال وكل الأحلام وسيدمر المشروع الذي صبر
لا يخطئ الناظر في الشأن العام الوطني أن الرئيس محمد الشيخ الغزواني لا يفتقر إلى إرادة الاصلاح والتغيير وهذا ما يظهر في كل خرجاته الاعلامية رغم عاملين أساسيين ما فتئا يرخيان ظلال
كانت العبودية ولاتزال القضية الشائكة،والملف القابل للإشتعال فى أي لحظة يتم التعاطي فيها معه بتهور أو استعجال أوقفز على المحطات الطبيعية التي ينبغي أن تسلك فى مثل هذه الحالات،شأن
في الوقت الذي كان فيه الرأي العام منشغلا بتفشي فيروس كورونا، وبالحديث عن إمكانية إجراء تعديل وزاري، فإذا بالجميع يفاجأ بإصدار رئاسة الجمهورية لتسعة مراسيم متتالية تم بموجبها إحد
كنت ولا زلت أثق في صدق ورسالة ونبل القوم، في انتمائهم الأصيل للمؤسسة العسكرية، ومهما أسيء إليها وذهب بعضهم إلى تعميق الصورة السلبية، والإسهام في تنفير أهل السياسة من صمام أمان ا
تعاطت وسائل الإعلام مؤخرا النتائج الطيبة التي جققتها شركة سنيم خلال فترة صعبة جدا وطنيا وعالميا، وتوزعت أحاديث الناس بين منفعل بتلك النتائج يسايرها دون تبصر، وهو في الغالب الموا
حتى في الحروب والأزمات الحدية فإن أخلاق المنازلة والخصومة بشرف لا تسقط ، و تظل المواجهة بشرف مطلوبة ولا يقبل النبلاء أن يتخلوا عنها مهما كان الثمن أو النصر الذي سيحققونه لو تجر