بلغنا منذ أيام أنكم تدرسون رفقة الوزراء أعضاء اللجنة سبل إعادة الموريتانيين العالقين بالخارج..وفرحنا بذلك كثيرا ..وقلنا أن الوقت قد حان لمعالجة الوضعية المزعجة التي وضعتمونا فيه
إن من منن الله تعالى علينا أن وفقنا لمتابعة هذه الوقفات التي وصلنا في ظلال وردها التراويحي الليلة لإحدى عتاق عبد الله بن مسعود الأول ، وهي سورة الأنبياء البالغ عدد آيها مائة واث
لقد اتسم رئيسنا وحكومتنا وسلطاتنا الصحية بالحزم والحكمة والتفاني في كلما يؤدي السلامة من تفشي الداء والسعي في حدود الممكن إلى تأمين مستوى للمعيشة متوازن جنب البلد تدهورا مهولا ف
الذنوب أصل كل بلاء عام وخاص، لا سيما الأوبئة العامة؛ والنصوص الشرعية في ذلك أكثر من أن تحصر، وذلك من تأديب الله تعالى للناس { ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيد الناس ليذي
النجاح ثمرة النضال والمثابرة والجد ومتعته تكمن في شرف تحقيقه ونبل أساليبه وجدارة كسبه بالحق وبالأحقية ، والاحتفاء به يزداد غبطة كلما اتسعت قاعدة تشاركه مع ألآخرين وقمة إيثاره حي
نحتاج في هذه الأيام إلى الحث على المزيد من التقيد بالإجراءات الاحترازية، وخاصة ما يتعلق منها بالبقاء في المنازل قدر المستطاع، والتقيد بالمسافة الآمنة، والإكثار من غسل اليدين بال
الأخلاق، هي أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته وخوفهم من المال وعدالتهم وحبهم لرعيتهم، وحب الرعية لهم ،وأمنهم من الرعية وأمن الرعية منهم، كان رسول الله صلى الله عليه وسل
تلقينا قبل أيام تعميم وزير الشؤون الإسلامية أن يتلى القرآن في المساجد لرفع البلاء الذي تحاذره بلادنا , بعد أن شل حياة العالم أو كاد و نزل بأقوى دول العالم , وكشف للبشرية ضعفها ,
تعجبنى كلمة الرئيس "الوضع تحت السيطرة"...هكذا فن قيادة الناس،بمن فيهم القوي و الضعيف.بعد ربط ذلك بمشيئة الله وحده و التوكل على الله أولا و أخيرا، و اتخاذ الأسباب الممكنة و المتا
تتعرض السيدة الرئيسة الوزيرة الناها بنت مكناس لحملة من طرف بعض الأشخاص الذين هم في حقيفة الأمر من شذاذ الآفاق الذين ركبوا موجة أزمة الماء التي هي في واقعها قديمة متجددة تحدث في