لقد اخترتُ هذا العنوان المستفز لمقالي الجديد الذي سيكون عبارة عن مجموعة من النقاط السريعة، ارتأيت أن أعلق بها على الوضعية الحالية لبلدنا مع جائحة كورونا، وذلك بعد أن تم تسجيل حا
في ظلال الورد التراويحي الليلة عشنا مع " الظلال " في وقفات سورة الإسراء أو سورة بني إسرائيل ، وهي إحدى السور المكية التي استهلت بالتسبيح واختتمت بالحمد ، لأنها تتحدث عن حدث عظيم
منذو أواخر العام الماضي والعالم يعيش حالة صحية صعبة فرضها انتشار وباء كورونا حيث باتت ضحاياه تتزايد مما فرض على دول العالم اتخاذ جملة تدابير علها تجدى نفعا من أجل الحد من استفح
ان النظام الحاكم امتداد لسابقه في الشكل على الاقل ، فالرئيس له ماض عسكري قريب والحكومة في اغلبها مرت من نهج النظام السابق والمعارضة ايضا هي نفسها معارضة النظام السابق في الزم
نواكشوط رسميا و شعبيا ،تفرض عليه مجددا، بولاياته الثلاث،مواجهة هاذا الوباء الغامض العنيد،عسى أن تنتصر، بإذن الله، الإرادة المشتركة،للساكنة و الحكومة، على هاذا الغازى المتربص بنا
من المعلوم أن حصول التدبر بحسب توفر أسبابه وانتقاء موانعه ولذلك سيكون هذا المقال والذي بعده في أسباب التدبر ثم نكتب في موانعه نسأل الله أن ييسر لنا أسباب الخير كله ويمنع موانعه
ما يجب علينا فعله في هذه اللحظة هو تكاتف الجهود والتكافل الإجتماعي حتى نعبر بالمواطنين إلي بر الأمان، فلا ينبغي مطلقا تحميل جميع المشاكل للدولة فقط، فالوقت وقت جد ومثابرة، لا و