يجد البعض صعوبة كبيرة في تفسير الأسباب التي جعلت بلادنا أحسن حالا من الدول المجاورة وغير المجاورة في مجال التصدي لفيروس كورونا المستجد، ولا يخفي البعض استغرابه من كون بعض المصاب
المتابع للمجتمع الموريتاني وتحولاته في الآونة الأخيرة يلمس تغيرا جذريا وانقلابات طالت التصورات و التصرفات في كثير من مناحي حياته ، لا سيما بعد الهزات والتطورات التي حدثت مع إقبا
الوطن رقعة جغرافية نشأ فيها الشخص وتربى وترعرع'يحس فى داخله بإحساس داخلي بشده الي هذا الوطن بكل ما فيه فيحثه على التفاني فى خدمته والحرص على مصالحه العليا ويدافع عنه بكل ما أوت
نحن الذين ساقنا الإنكليز لننهي النظام العثماني ليقيموا لنا مملكة عربية وحققوا بنا السيطرة على فلسطين وتحقيق الوعد المقطوع لليهود بإعطائهم فلسطين كوطن و حققوا لليهود ماو عدوهم فا
تخلد بلادنا اليوم الثالث مايو العيد الدولي للصحافة و هو فرصة لمنافسة و مغالبة الأفكار من أجل مساءلة واقع الإعلام الموريتاني و استشراف مستقبله و هو بالأخص فرصة لتشخيص أَدْوَاءِ
حال السلف مع القرآن ، إن من أعظم وسائل التربية مدارسة سيرة السلف الصالح ودوام العيش مع أخبارهم، والتقلب بين أسمارهم؛ ولقد كان لهم مع القرآن شأن وأعظم به من شأن حيث لم يشغلهم عن
من ورد التراويح لهذه الليلة سورة سيدنا إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ، والتي افتتحت بإنزال الكتاب الذي هو القرءان الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم للتعدي من منطقة
الأستاذ الجامعي المتألق والباحث الحصيف الوزير الموريتاني الحالي للداخلية منذ أغشت 2019، عضو أساسي في نظام ولد الغزواني محمد سالم ولد المرزوگ الوزير لعدة مرات والمفوض السامي لمنظ
الحقيقة / أنواكشوط / أظن أن إعادة نشر أو توضيح أي نقاش تم في جلسة علنية بحضور عشرات النواب وبعض الصحافة وطاقم من وزارة الداخية، لا يخرج عن سياق النقاش العام، لذلك سوف أنشر لرواد