تختلفت وجهات نظر فقهائنا الكرام، اليوم، في تحديد السلوك الأفضل والأنسب، شرعا وطبعا، للتعاطي في ظل وباء كورونا، مع أمهات الشعائر الجماعية، بما تبرأ به الذمم، وتسلم به المهج؛ وهذا
قال الرئيس الموريتاني ،صاحب الفخامة،محمد ولد الشيخ الغزوانى: “بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، أهنئ جميع منتسبي مهنة المتاعب في بلدنا، وأثمن الدور الذي قامت به صحافتنا، في ا
أطل فاتح مايو فى ظل وباء كورونا فكانت هذه الذكرى خجولة خلت من كل المسيرات إلا من خطابات مسجلة عبر شبكات التواصل ومسيرات افتراضية 'لكن الأهم من هذا كله أن المطالب قديمة ومتجددة
في مقال الأسبوع الماضي تطرقنا إلى حجم الإنتاج والمعروض العالمي من خامات الحديد المتوقع خلال السنة الجارية، وكذلك حجم الطلب العالمي فى ظل جائحة كورونا، وخلصنا إلى أن الوضع الوبا
توجد مِنَحٌ في طيات كل محنة، وتوجد فرصٌ في ثنايا كل أزمة، وجائحة كورونا لا تشذ عن القاعدة، ففي هذه الجائحة توجد فرص كثيرة، أن نكتشف نحن تلك الفرص أو لا نكتشفها، أن نستثمرها أو ل
اطلعت على النداء الذى أطلقه مؤخرا "ميثاق الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين" من أجل إصلاح يخدم المساواة والإنصاف فى المجال العقاري، وإنها لصرخة باسم المظلومين ينبغ
يوما بعد يوم، يزداد جمهور الناس، خاصتهم وعامتهم، فضلا عن النخب الواعية المتابعة، عن كثب، لتفاصيل الحالة الوطنية، بأبعادها المختلفة، منذ تسلم الرئيس الغزواني المقود، قبل أشهر، يز
السيد محمد ولد بوعماتو، الظلم لا ينسى، ومرارته تصعد إلى القلب والصدر أحيانا، وقد كتب الله في أزله، أنني لست من طينة بعض القوم الذين عهدتهم، فأضحوا على غرار المثل الحساني "لكليب