بدأت القصة عندما فتح مجموعة ممن يطلقون على أنفسهم الحداثيين صفحة فيسبوك تحت عنوان “من أجل موريتانيا علمانية حداثية ومتسامحة”، وحددوا لصفحتهم مجالا للتعاطي الفكري حول هذه القضي
نظرًا للأهمية القصوى للهيئة العليا للعلماء المزمع تشكيلها رسميًا لضبط الفتوى والإشراف على مناهج التعليم المحظري وتجديد خطاب الدعوة والإرشاد؛ فإنه يجب ان تسند رئاستها للإمام عبد
إنها مقولة لاكتها الألسن؛ حتى افرغتها من شحنتها الجوانية ؛ فلم تعد لتخلو من المجالس الإدارية؛ فهي الاكثر تداولا في عالم الإدارة ؛ والساسة ؛ لكنها بعيدة المنال والتحقق ؛ بل والتط
أثارت التسجيلات الصوتية الأخيرة لبعض الملحدين قلقا كبيرا لدى الشارع الموريتاني وبقدر ما أتفهم هذا القلق وأحذر من خطر الاستهانة بضوضاء الإلحاد، بقدر ما أحذر أيضا من خطورة تهويل أ