آراء وتحليلات

إلى العلياء في كنف الرحيم (2) / محمدٌ ولد إشدو

أربعاء, 02/26/2020 - 14:23

هزمنا في حزيران!

قد يكون كذالك..لكن متى..وكيف...؟ / محمد الهادي ولد الزين ولد الامام

أربعاء, 02/26/2020 - 13:10

من المهم جدا، بل من الواجب أن يعبر أصحاب وجهات النظر عن آرائهم واجتهاداتهم ولو اختلفت، لتقديم ما يفيد من حلول وأفكار قد تسهم في بلورة أجندة سياسية ورؤية إستراتيجية ومشروع أخلاقي

من أجل وطن عادل:/الشيخ سيد احمد ولد حيدا

ثلاثاء, 02/25/2020 - 11:51

ماتزال بلادنا تستحق بجدارة تسميتها ببلاد السيبة؛ حيث تسيطر عقلياتها على ذاكرتنا الجمعية؛ وتؤطر مؤسساتنا الدستورية ؛ العمومية؛ أحزابنا؛ هيئات مجتمعنا المدني؛ مجتمعنا عموما، مكونا

حظر الإجتماعات القبلية:ما هكذا تكون الأمور يا سادة..

ثلاثاء, 02/25/2020 - 10:37

(١) يتحرك باص على طريق مترهل، دون إجراءات السلامة المعهودة.
(٢) يدهس عدة أشخاص دفعة واحدة
(٣) يفارقون الحياة ، لاسيارة اسعاف، ولاحماية مدنية

العدالة الشرائحية ليست عدالة!? بقلم إعل ولد بكار ولد أصنيب

اثنين, 02/24/2020 - 16:46

الأستاذ العادل ذو الضمير المهني لا يفرق بين طلابه ولا ينظر إليهم كأنهم شرائح اجتماعية وعلى الأساس هذا يقيم عملهم. لا، ما هكذا ترد الإبل وما هكذا تتم العملية التربوية!

التكتل وضريبة الصمود ؟ بقلم عبد الله ولد يعقوب ولد الشيخ سيديا

أحد, 02/23/2020 - 20:31

منذ نشأته كمدرسة سياسية شكل تكتل القوى الديمقراطية نموذجا للصمود والثبات دفع في سبيل خطه الكثير من ملاحم النبل والوطنية وتلقى جراءه العديد من نماذج الغدر والخيانة على مقاصل الن

وتجددت جرعات الامل / الحسن مولاي علي

أحد, 02/23/2020 - 19:01

كان الامل، وما زال، ولن يزال حادي مسيرة الشعوب والمجتمعات والدول، نحو اهدافها القريبة والبعيدة؛ ولقد قادت الآمال العراض، مجتمع الدولة الموريتانة الحديثه، على دروب مسيرته المرتجل

نحن نكره الانهم علمونا ان نكره...ولأننا جهلاء..! / محمد فال ولد يحي

أحد, 02/23/2020 - 18:55

لقد تلاشت عبرالعالم الخلافات الإيديولوجية العميقة في صيغتها التقليدية حول إشكالية التنمية البشرية والارث الانساني وإسقاطاتهما الاجتماعية.

إلى العلياء في كنف الرحيم (1) / محمدٌ ولد إشدو

أحد, 02/23/2020 - 18:52

عندما اعتقلني العسكر المنقلِب في مثل هذه الأيام من فبراير 1980، كان أغلى إنسان علي يحتضر: جدتي ميمونة بنت الغوث رحمها الله؛ وحين لم ترني إلى جانبها، أخذت تسأل عني بقلق، وقلب الأ

الصفحات