في موريتانيا شعب رقيق الأفئدة يقدر الحب ويقدس العشاق .

أن تقوم مجموعة من حوالي 20 فردا من الأميين و أنصاف الأميين ، منبهرة بالهمجية الغربية التي يدعونها حضارة، يتخبطون في الإشكاليات الاجتماعية المعقدة و المفاهيم العقدية الأكثر تعقي

يرى البعض بأن أنجع حل للمشاكل التي تعاني منها بعض المناطق وبعض الشرائح والمكونات يكمن في الأخذ بمبدأ المحاصصة في التعيينات وفي مسابقات الاكتتاب، وحتى في المنح التي قد توفرها أي

قرأت بتمعن واهتمام زائد مقال الأستاذ التراد ولد سيدي ، المعنون "المثقفون العرب وفقدان البوصلة" وتفاجأت كثيرا ، من الدرجة الموغلة التي وصل إليها فقدان البوصلة بشكل واضح !

حسب التجربة الطويلة التي مارست فيها مهنة التدريس ، و معايشتي للإصلاحات، و الإرهاصات التي انتابته منذ نشأة الدولة ، و سأحاول أن أوجز ملاحظاتي على التعليم تشخيص واقعه ، على ال

كتب الأستاذ جميل منصور :

لا شك أن متابعة عمل قطاعات الحكومة ونقدها بما يبرز مواقع الخلل في نشاطها العام والضعف في أدائها المهني هو جهد محمود وإرادة متقدة للمشاركة الإيجابية في رسم معالم الإصلاح الضروري

محاولة حسم الولاء لا تعني حتمية كسب الثقة ولا خطف الحظوة ولا كسب الرهان كما أن التردد وتأخير الحسم لن يساعد في نيل الثقة ولا الحظوة ولا كسب الرهان فالفرقاء يدركون جيدا أن سلاح ا

إقليم آدرار في الشمال الموريتاني إقليم زاخر بالمآثر والمناقب رائد في التاريخ الموريتاني بما له من إشعاع علمي طبق مشارق الأرض ومغاربها, حسبك مثالا على ذلك أنه احتضن مدنا تاريخية

في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات، من القرن الماضي، كانت وسائل وتقنيات الإعلام بطيئة بدائية ومحدودة الانتشار، وفي ذلك الواقع المعتم، استفرد الطغاة من جلاوزة الانقلابات العس