حين كتب الروائي الكبير إحسان عبد القدوس قصته الشهيرة "الهزيمة اسمها ..فاطمة" كان يلخص بجدارة كل أسباب وخلفيات هزيمة 5 يونيو 1967 للعرب مجتمعين على يد إسرائيل، ورغم أن العرب اخذو
سؤال وجيه، لم يطرح من قبل، لكن جوابه العملي تكرر أكثر من مرة في واقعنا و في بلدان أخرى غير بلدنا المصون.كان الجواب دائما سريعا و حاسما: "شرع من قبلنا لا يصلح لنا"!هكذا تنُوسي ح
مثلما انتفضنا مرة إذ سمعنا منادي الوطن ينادي أن حي على البناء والإجماع لنراجع الماضي ونعترف بكل فضل ونقدر كل ظرف وننظر إلى الأمام بأعين أخرى وبوسائل أخرى وعزائم متجددة ، ها نحن
في العام الماضي، وتعليقا على طول المدة الذي أخذها إعداد تقرير لنيويورك تايمز، يتناول تاريخ الرئيس الأمريكي الحالي مع التهرب الضريبي (حيث تطلب ذلك أكثر من سنة)، قال الصحفي المعد
كانت "شنقيط" وستبقى حاضرة إسلام ومنارة علم، وهمزة وصل بين الشمال والجنوب، يفد إليها طلاب العلم والباحثون من قارات الدنيا لينهلوا من تراثها الثر، ويحوزوا شرف الطلب على علمائها ال
في الديمقراطيات التقليدية، عادة ما يكون التغيير الحكومي مرتبطا بانتخاب رئيس جديد، وهذا يعني مغادرة سلفه و الحكومة بكافة وزرائها، وتسليم المشعل للرئيس الجديد و الذي بدوره سيشكل ح
لا مراء في أن قطاع التربية من أهم قطاعات الدولة الحافظ لماضيها المجيد، القائم على حاضرها والضامن لمستقبلها؛ وقد شهد بذلك كل من ترقى في مراقي التقدم على مختلف الصعد، معيدا سبب تق