رتب دستور 20 يوليو 1991 على مسؤولية الوزير الأول بالتضامن مع حكومته أمام البرلمان تمكين الحكومة والبرلمان من وسائل ضغط متبادلة؛ عددت المادة 74 من ذلك الدستور منها: "ملتمس الرقاب
من مساوئ عشرية تكسيرِ العظام أنها خلّفت لدينا اعتقاداً بأنّ المعارضةَ واليأسَ من كل ماه حكوميٌ، فضيلة، وكلما كان الإنسان أكثر صراخاً في وجه الجالس في القصر كلما كان أكثر نُبلاً
عم أيها السادة؛ توجد حملة تشويش منظمة ومتعمدة، ويوجد مرجفون كثر في المدينة، وفي الريف، وفي جميع أنحاء العالم، يوظفون الطفرة التكنولوجية في حرب بسوس ضد موريتانيا الجديدة الشامخة؛
إن بناء الدولة وتضافر الجهود مسألة تقع على عاتق الجميع ’ موالاة ومعارضة ’ فليست الموالاة صفة دائمة ولا المعارضة كذلك ’ فقد تتحول المعارضة موالاة كما العكس عندما تتاح الفرصة لنجا
أخاف أن يكون عزيز ترك لنا فيما ترك من مشاكل ومعضلات روح "التشنج" التي سادت في عشريته؛ فسهولة المراء والجدال والمناوشات وتنمية دواعي الخلاف على هذا الفضاء الافتراضي المعد أصلا لل