مع بداية حكم المجرم الانقلابي المتمرد عزيز ، باعترافه السخيف "خلعنا الرئيس فخلعناه"، كنت أحذركم جميعا في المعارضة و الموالاة و الأغلبية الصامتة و المهمشة ، من تولي عصابة بلا أخ
لقد ترك ولد عبد العزيز لحارس فضائحه (غزواني) هدية مرة ؛ كان الحكم عند ولد عبد العزيز فسلمه له و كانت الشرعية عند الشعب و ما زال يتمسك بها حتى إعادة فرز أصواته.
اعتبارا لظروف دولية ووطنية وبعد تقديم رجل وتأخير أخرى، وإثر عدد من التصريحات المربكة حينا والمطمئنة حينا، عزم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أمره أخيرا مشكورا مأجورا بإذن
لم يكن أمام عزيز و غزواني سوى أن يبقيا في الحكم أو يذهبا إلى السجن ؛ هذا ما كنت أردده منذ زمن طويل و ما كان من السهل على الجميع فهمه : تمت عملية التزوير على جميع الأصعدة و حسب م
في فاتح شهر أغشت القادم (2019) سيتسلم رئيس جديد منتخب مقاليد السلطة التنفيذية في موريتانيا لمدة خمس سنوات قادمة وكما يتطلب المسافر جواز سفر يحتاج رئيس الجمهورية لجواز دستوري يست