إصرار العصابة المختطفة للبلد على التزوير، يبدوا واضحا من خلال تمسكها بلجنة أثبتت فشلها و عدم وطنيتها و عدم أهليتها و عدم أمانتها في الانتخابات البلدية و التشريعية الماضية.
بدأ الكنتي رمضانه بأكل لحوم الأحزاب، والشخصيات السياسية المعارضة، التي مثلت رأس الحربة في الدفاع عن طموحات وأمال الموريتانيين منذ أن سمح بالعمل السياسي الحزبي في موريتانيا، والت
من كمال أدب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكريم سجاياه انه لما وفدت عليه وفود العرب في العام التاسع للهجرة كان يرحب بكل قوم يفدون عليه ،ويكرمهم ويجيزهم وينزل كل ذي منزلة منهم منز
كلمة للإصلاح ترى أنها تعين عليها أن تضع رأيها في قضية الانسحابات من حزب تواصل بعد أن علق عليها أهل تواصل معللين لها بأسباب لم يكن أهل تواصل يظنون أن الموريتانيين ينخرطون في هذا
إنها عشرية تمثل منعطفا حقيقيا في تنمية و تقدم بلادنا. ففيها تم وضع البلاد على سكة الدولة الحديثة، بمقومات صلبة تمكنها من مواصلة، بشكل لا رجعة فيه، مسيرتها المظفرة.
تابعت خلال الأيام الماضية حراكا احتجاجيا/ مطلبيا غاية في التحضر والمسؤولية لشباب مدينة لعيون المقيمين فيها، وفي نواكشوط، وفي أماكن أخرى،، يتعلق بتوفير وتحسين خدمتي الماء والكهرب
يتمسك كثير من محللي المنكب البرزخي، من ذوي الخلفية الإسلامية، وجيرانهم فكريا، بمنطق التآمر، والبحث عن "المعلومات" ويتجاهلون المعطيات الماثلة، الكاشفة لحقائق الأشياء والأشخاص وال