منذ ترعرعت في كليّة اللغة العربيّة والآداب بجامعة وهران، وتدرّجت بين أعوامها الدّراسيّة في مرحلة اللّيسانس، تعلّمت – كما تعلّم أترابي – في درس اللسانيات أنّ اللغة ظاهرة اجتماعيّ
قرأت مقالة الشيخ محمد حرمه الطريفة التي عنوانها: "الفصاحة في اليد! (مقارنة بالصور بين خط غزواني وولد ببكر)" ونشرتها على موقعي. وقد أثارت لدي الملاحظات التالية:
كتبنا العام الفارط تعليقات على حصص التراويح من كتاب الله عز وجل وهذه التراويح لعام الناس هذا سنحاول فيها تعليقات موجزة على "كتاب البخاري " وفي هذه الليلة التي تقام فيها أول تراو
لا يمكن للركع السجود في امة المليار مسلم، وفي بلد رباط المرابطين إلا أن يغتنموا شهر القرءان والقيام، ليدعو شهرا كاملا للأمة بالرأفة والرحمة والعصمة من الفتن، وبالذل وال
إصرار العصابة على التمسك بلجنة تزوير الانتخابات التي أثبتت فشلها و عدم أهليتها الدينية و الوطنية و عدم نزاهتها و استعدادها للتوقيع على كل ما تقدمه وزارة الداخلية و خضوعها لأوام