تلقى حزب تواصل في الفترة الأخيرة ثلاث صفعات قوية، إحداها جاءت من جهة معادية، والثانية جاءت من جهة لا يمكن وصفها بالمعادية تماما ولا بالصديقة تماما، أما الثالثة فقد جاءت من جهة خ
في بلد "المليونيات" يدلي الكثيرون، عبر الوسائط الاجتماعية وسائل الإعلام التقليدية، بدلائهم في السياسة بمهارات العارفين ومستخدمين عبارات المنظرين فيصبغون على من يريدون، بلا توخ ل
في هذه الأيام تطفو دخان السياسة على سطح المشهد الحياتي الوطني في البلاد ، أدوار قبلية وجهوية وعرقية وطبقية فعلت بعد أن كانت خلاياها نائمة من اجل مبادرات واستقبالات لمرشح النظام
تشهد الساحة الوطنية حاليا تحركات يقوم بها بعض الموالاة للمطالبة بخرق الدستور للسماح بمأمورية ثالثة لرئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز ويبررون سعيهم هذا بحصيلة إنجازاته خلال عشر
عصابة الأشرار مصرة على التزوير و قد بدأته برفض تغيير اللجنة الوطنية لتزوير الانتخابات و جولة غزواني المفتوحة ، المتحدية للنظم و القوانين و الشعور الوطني و الذوق العام، على متن م
رغم مقتي المبدئي للأسلوبي السياسي المبني على النفاق والتزلف، وإقرافي من تلك المبادرات التي في أغلبها تقع تحت يافطة النفاق والتزلف، في جميع الإتجاهات، إلا أنني حتى الساعة لم أجد
في ملف الرئاسيات وفيما يتعلق بالمترشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني، لا شك أنه كان بالإمكان أبدع مما كان؛ لقد وقعت حتى الآن أخطاء إن لم تأثر على حظوظ المرشح في النجاح فق
الحقيقة _أنواكشوط _في ظل الواقع السياسي العربي والإقليمي المضطرب الذي تشهده بعض البلدان العرب- افريقية، تجد التعددية السياسية والحزبية نفسها وقد صارت من أهم ملامح التغيير المجتم