من المخجل أن نشاهد تهافت (نخبة البلد) الثقافية والسياسية على نحت مصطلحات وتطويع أخرى لتخدم ارتهانها لواقع، نتباين حول تقييمه، لكن تلك (النخب) تراه قدرا مقدورا دون أن تفكر، مجرد
تعذر القفز على "معصومات" الدستور، والتقدم لمأمورية ثالثة، على الرئيس ولد عبد العزيز، فدفع بزميله ورفيق دربه محمد ولد الغزواني، مرشحا لخوض المنافسة غير المتكافئة على المنصب الأسم
الشعب الموريتاني لم يعد يقبل التزوير و لم يعد يقبل حكم هذا العصابة المسلحة : هؤلاء ليسوا عسكرا ؛ ولد الغزواني لا يستطيع تحديد موقع نواكشوط على جي بي أس و ولد عبد العزيز لا يستطي
لا شك أن خرير مداد قلم عبد الباري عطوان الدافق يدغدغ مشاعر أشراف الأمة ممن بقيت فيهم نخوة، ويهز ويُرعب صوته الجهوري الذي تطبعه حدة الغيرة وتشنج الحسرة باعة القضية الفلسطينية وكا
تناول العديد من الكتاب والمعلقين ترشيح النظام الحالي لوزير الدفاع السابق محمدولد الغزواني لرئاسة الجمهورية مركّزين علي خلفّيّته العسكرية وأنه صديق الدرب لرئيس الجمهورية محمدولد
اختتم مترشح "المستقبل الآمن" لرئاسيات 2019 محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزوانى الجمعة 5إبريل 2019 النصف الأول من الزيارات الميدانية لعواصم مقاطعات الوطن و هي مناسبة للتذكير بمبررا