تلك مقولة شعبية مكينة وذائعة في الثقافة الموريتانية، تتردد كثيرا في أحاديث البطولات والسير التي ترويها الجدات والأمهات لأبنائهن وأحفادهن، كما تتردد على المنابر ومنصات الخطابة وا
تشكل الاستحقاقات المقبلة فرصة تاريخية لإعادة النظر في كثير من المسلمات وسانحة مهمة لتجاوز نمط محدد وممل من الخطاب السياسي الذي ألفته العقود المنصرمة وأصبح واقعا لا يتغير ولا ي
غالبا ما يبادرني بعض المراقبين من الأشقاء والأصدقاء المهتمين بالشأن الموريتاني بالسؤال عن ثنائية الثروات الموريتانية الهائلة والمتعددة مع الفقر الكبير الذي يعانيه الشعب الموريتا
الي جانب ما لاقاه المرشح الرئاسي غزواني حتي الآن من دعم لا يستهان به في مختلف اوساط الشعب، هناك نخب و قوي شبابية كثيرة معروفة برفضها لكل ما يمت بصلة لاحكام العسكر كانت تخطط ل
عندما أراد عظيم فرنسا الجنرال شارل ديجول ، التهكم على منظمة الأمم المتحدة ، وهو المعروف بحدة عدائه لذلك التجمع العالمي العديم الفائدة ، وصفها في إحدى خطبه " بمنظمة كذا " .، و
لا خلاف حول أهمية المدرس، فهو الشمعة المضيئة والمصباح الذي ينير الطريق لغيرة، وهو جسر العبور الآمن، وهو مطية الشعوب؛ بوابتها الكبرى نحو الرقي والتقدم، ومفتاحها الفعال في وجه كل