من كل البلدان الناطقة والعاملة باللغة الفرنسية لا شك أن موريتانيا هي الأضعف أداء بها والأقل استفادة منها. الشواهد على ذلك تفقأ العيون ولا تحتاج عناء التبيين.
هناك جملة من الأخطاء يتم ارتكابها الآن من طرف بعض الشباب المحسوب على المعارضة، وقد أصبح من الواجب التنبيه إلى تلك الأخطاء، وسيكون ذلك التنبيه من خلال طرح سؤال وتقديم الإجابة علي
في إطار نهج الإصلاح والانفتاح الذي رسمته التلفزة الموريتانية في عهدها الجديد، طلبت مني إدارتها إجراء لقاء حواري عام ومباشر حول ماضي وحاضر ومستقبل البلاد، فوافقت دون تردد، ودونما
لا شك مطلقا ان المرشح الرئاسي الجنرال غزواني رغم خلفيته العسكرية هو اوفر المرشحين الذين تم تداول اسمائم حتي الآن حظوظا في الفوز في الاستحقاقات القادمة.
رحل أمس الأول إلى جوار ربه الرجل الصالح الزاهد والرئيس السابق لموريتانيا محمد محمود ولد أحمد لولي وهي مناسبة ندعوا له فيها بالمغفرة والرحمة ونتذكر فيها ما تميز به
بات تعليمنا قاب قوسين أوأدنى من بركان قد يعصف بماتبقى منه إن لم تتداركه الجهات المعنية ( نظاما ، وآباءا ، ومدرسين، وطلاب وهيئات المجتمع المدني) فالمناهج مترهلة والمستويات متدني
لم نكن لنتصور وللحظة ذلك التحوّل العميق الذي شهده قطاع الشباب والرياضة في سنواتنا لولاَ أن كتب الله لنا ولأجيال سبقتنا النجاة لنرى بأم أعيننا وندرك بقصارى وعينا ما عرفه من تقدم
مع أنني أستبعد جدا أن يذهب ولد الغزواني إلى الشوط الثاني (إذا حصلت انتخابات نزيهة بنسبة 50%) و أستبعد أكثر إذا ذهب إليه أن يفوز في الشوط الثاني في وجه التكتلات التي ستواجهه و غض
فمثلا سن قانون الترحال السياسي فيما يخص بالمنتخبين سواء كانوا مستشارين بلديين او جهويين او نواب ولم تبين المسطرة ذلك بوضوح الا في حالة الاستقالة وبما أن الأحزاب السياسية كمؤسسات