الحقيقه _أنواكشوط _قالت القيادية بحزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض بموريتانيا منى بنت الدي إن الحزب لم يجتمع بعد لاتخاذ قراره بدعم المرشح محمد ولد مولود، لكن الجو العام في الت
كان من الواضح جدا ـ وخاصة في الأيام الأخيرة ـ أن تحالف المعارضة الانتخابي لن يتمكن من الوفاء بالتعهد الذي قطعه على نفسه، أي الاتفاق على مرشح رئيسي، وأسباب ذلك الفشل كانت واضحة،
تحتفظ الذاكرة الجمعية لأي امة بقادة متميزين قدموا لهذه الأمة أعمالا خالدة خلال تاريخها الطويل ’ فالذاكرة الجمعية للفرنسيين مثلا تحتفظ للجنرال ديكول من بين كل ملوك و رؤساء فرنسا
في الأزمان الغابرة وقبل أن تكون الكلمة منارة كانت هناك لوحات إشارة يهتدي بها الناس للانتقال من مكان إلى مكان، تحمل رسالة على شكل إشارات بسيطة يفهمها الجميع.
الحقيقة _أنواكشوط _تابعت الليلة البارحة التصريحات التي أدلى بها معالي وزير الوظيفة العمومية والعمل والتشغيل وعصرنة الإدارة الناطق الرسمي باسم الحكومة نيابة، وهي بحق تستحق الوقوف
يبدو الاشكال اشكالا فلسفيا بالدرجة الأولى، حول العلائق التى طالما شكلت ثنائية لكثير القول والتحليل في الوسائل والتقديرات وضرورات الحتمية التاريخية التى تفرض نوعا من المغايرة وا
تشهد الساحة الوطنية خلال الأيام المقبلة تنافسا انتخابيا محموما على مقعد الرئاسة. وهي مناسبة وطنية تتكرر كل خمس سنوات وتأتي في ظل ظرفية سياسية استثنائية.
مما لاشك فيه أن المعارضة ظاهرة صحية ضرورية للأنظمة الديمقراطية،فبحضورها وفاعليتها يزداد النظام نضجا ويتحسن أداؤه، وتتعدد إنجازاته،وتستقيم سياساته؛وكما هو معلوم أيضا؛ أن ضعف المع
قرأت بتمعن وتمحيص القرار التاريخي الذي أصدره حزب العهد الوطني للديمقراطية والتنمية، وهو القرار الذي جاء بكثير من مفردات السياسة، حيث سطر بواقعية ومنطق يستحقان كثيرا من الدراسة