تشهد الساحة الوطنية خلال الأيام المقبلة تنافسا انتخابيا محموما على مقعد الرئاسة. وهي مناسبة وطنية تتكرر كل خمس سنوات وتأتي في ظل ظرفية سياسية استثنائية.
مما لاشك فيه أن المعارضة ظاهرة صحية ضرورية للأنظمة الديمقراطية،فبحضورها وفاعليتها يزداد النظام نضجا ويتحسن أداؤه، وتتعدد إنجازاته،وتستقيم سياساته؛وكما هو معلوم أيضا؛ أن ضعف المع
قرأت بتمعن وتمحيص القرار التاريخي الذي أصدره حزب العهد الوطني للديمقراطية والتنمية، وهو القرار الذي جاء بكثير من مفردات السياسة، حيث سطر بواقعية ومنطق يستحقان كثيرا من الدراسة
بعض الناس بما يعرفه في نفسه من غياب الثقة و قلة " الفلش " في من يحيطون به، بل وحتى في أقرب حلفائه وأصدقائه يعتقد أن ذلك هو طابع علاقات الآخرين، مهما كانت أواصر تلك العلاقات وتار
بدأ الوقت يلفظ أنفاسه الأخيرة و اسْتوفَى جُمهور المعارضة قُدرته على التَّحمل و الإنتظار و بدل إعلان المرشح المُنتظر أمْطرتْ سماء المُجتمعين بياناتٍ من الشتم بلغةِ المدْح و أخرى
أخيرا اعترفت المعارضة بفشلها في التوصل إلى مرشح رئيسي وأعادت المهمة إلى هيئاتها الحزبية الداخلية ما يعنى أن الاختيارات ستتعدد ومع أن الفشل في التوصل إلى مرشح رئيسي على الأقل كا
أخذت المعارضة بعد مسار طويل من المفاوضات وبعد توقيع مذكرة شرف بالمضي قدما في توحيد صفوفها خلف مرشح مشترك لخوض غمار انتخابات اتفقت على تصنيفها وتسميتها بالتاريخية ،أخذت قرارا بال