استمعت بروية هذا المساء لكلمة أعلن بموجبها السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ترشحه للاستحقاقات الرئاسية القادمة، شعرت أثناء تلقف عقلي المنفعل لإشارات أروقة مضمون ا
تقدمتُ في مقال نشرته ساعات قبل حفل إعلان ترشح غزواني بوضع مقاييس ومعايير محددة، وقلتُ بأن مستوى ظهور تلك المقاييس والمعايير سيساعدنا في حسم الجدل الدائر حول طبيعة ترشح أو ترشيح
أكثر من خمسمائة طالب وطالبة يحدوهم الأمل إلى صفوف الدراسة وعناق مطلوب طالما علَّقوا به أحلامهم وقطعوا المفاوز القفار رجالا وعلى كل ضامر، يأتون من كل فج عميق ليزاحموا العلماء ال
في الوقت الذي تعاني فيه دول عربية وإفريقية عديدة من صعوبة أو استحالة التحول السياسي الآمن، وفي الوقت الذي تجتهد فيه بعض الأنظمة للعبث بدساتيرها الجامعة لتحويلها إلى نظم مسخرة لخ
اختيار أفضل يوم طلعت فيه الشمس ، ويومَ دقَ الحقُ عُنقَ الباطلِ يومَ بدرٍ ، ويومَ هَزَم "يوسف بن تاشفين" قائد المرابطين "ألفونسو" والخونةَ من ملوك الطوائف، اختيار موفق ورسالة تحم
يعلمنا تاريخ القادة الكبار أن ممارساتهم السياسية يتم توجيهها وقولبتها وفق مزاج هؤلاء القادة والثوابت المشكلة لشخصيتهم القاعدية بأبعادها الاجتماعية والدينية، ومن ما يمكن تسميته ب
ابتعدتُ في مساري الكتابي – غالبا - عن الشخصنة في أي سياق (تلميعا أو تجريحا) وكنت حريصا – ما وسعني ذلك - على التعاطي مع الأفكار والرُّؤى، بعيدا عن الأحداث والأشخاص..
بعد ترشيح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لصديقه ورفيق دربه عسكريا الذي شكل إعلان ترشيحه حسب الأغلبية الرئاسية الحاكمة بقيادة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز حدثا وطن
اذا كان ترشيح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني قد أحدث هزات ارتدادية قلبت الموازين وغيرت الحسابات في التكتيك والاستراتيجيا، وأربك شخصيات وازنة من المعارضة ضبطت في حالة تسلل