لا صوت اليوم يعلو، علي حديث استعداد البلاد للدخول في مرحلة التناوب الديمقراطي على سدة الحكم ، وما يقتضيه ذلك من تنازل الرئيس الحالي عن مقعده الرئاسي، مفسحا المجال أمام خلف ستفرز
هذا المقال كان في الأصل عن الزيادة على الاستشارات والخدمات الطبية، ولكن وبعد التراجع عن تلك الزيادة من خلال تصريح وزير الصحة على قناة الموريتانية تم تغيير محتوى المقال مع الاحتف
لقد تعلمنا في كليات الحقوق والاقتصاد ان الدولة هي تاجر سيئ وان خصخصة الوظائف الاجتماعية المنوطة بها تعتبر جريمة مكتملة الاركان في حق المواطن والشعب.خاصة في بلد اغلبية سكانه
لا أتكلم هنا عن المنافقين و المتملقين الراكضين خلف كل من يتوقعون أن يصل إلى الحكم بالحق أو بالباطل ، لبناء موريتانيا أو لتدميرها ، لعزة الإسلام أو للحرب عليه
كنا أهل جاهلية نعبد الأصنام ونأكل الميت ونقطع الرحم ويأكل القوي منا الضعيف ، ولم تكن لنا وحدة قومية تذكر وكنا عشائر وقبائل تتناحر والبقاء للقوي ، حتى بعث الله لنا " مفخرة الإنسا
لم يعد يخفى على أي ذي بصيرة الوضعية التي يعيشها القطاع الزراعي في موريتانيا منذ فترة، والتي جعلته اليوم على حافة الإفلاس الحقيقي رغم الحجم الكبير من الاستثمارات، والمبالغ الطائل
الحقيقة _أنواكشوط _قال المحامي الشاب محمد المامي ولد مولاي اعل إن مجال تطبيق قاعدة حل الأحزاب الحاصلة على أقل من 1% من الأصوات المعبر عنها في اقتراعين أو التي لم تشارك في اقتراع
خلْف وهم مُستحيل سارتْ أحزاب سياسية و قيادات فكرية و قبلية و روحية تتقمص دور مُنْعَمٍعليه و تحشد الحشود وراء آلهة غريبة لا تعبدها و تنتظر رحمة منها و رضوانا
بعد إعلان المرشح الأبرز للرئاسيات ترشحه في يوم كان استثناء في المسارالسياسي الوطني، قدَّم الرجل عن نفسه من خلال مهرجان حاشد، خرج فيه إلىالفضاء السياسي بقوة القائد وحنكة الخطيب،