نحن الآن أمام حالة استثنائية فريدة من نوعها في العالم و لا بد أن يكون لها ما بعدها : "رئيس" مجرم (رئيس عصابة طبعا) بشهادة العالم أجمع و حكومة خائنة و إذا لم يقم البرلمان بحجب ال
يحدث أن وزيرا قد جاوز كثيرا سن المراهقة العمرية والسياسية - يختار - عن وعْي - وهو في كامل زيِّه الرسمي و داخل مرفق حكومي وأمام عدسات وسائل الإعلام ، يختار عبارات سوقية مبتذ
هي موريتانيا فريدة في كل شيء كلما حدثك عنها أحد أبناءها يقول لك بثقة و سطحية نحن استثناء سواء تعلق الأمر بالجغرافيا و التاريخ و الدين و المجتمع كما هو الحال مع السياسة كل ذلك من
نكث العهد من حاميه والضامن له كبيرة لايضاهي وزرها إلا الدعوة للمأمورية الثالثة ، دعوة استفزازية لا دستورية مشينة، لاسيما من جهة صدورها، ممن انتخبوا ليكونوا مشرعين مدبرين للأمر
لقد تميز، من دون شك، أول ظهور للمرشح محمد ولد الغزواني لرئاسيات 2019 القادمة، بأمر استثنائي ما سبقه إليه أي من الرؤساء الذين ترأسوا البلاد قبله؛ أمر سيسجله له التاريخ بأحرف من ذ
طفحت وسائل التواصل الاجتماعي، بكتابات وأصوات الموريتانيين من كل المشارب وإلاتجاهات، في داخل البلاد وفي جالياتنا في الخارج ، مشيدة بمهرجان الجمعة المباركة1مارس2019، فقد شربوا لين
علي الرغم من موقفي المبدئي المعروف الرافض لاي دور لقادة الجيش في الادارة السياسية للبلاد.الا ان ما لمسته من مصداقية ومن حضور مشهودين لدي مرشح الموالاة الجنرال غزواني جعلني
ابتعدتُ في مساري الكتابي –غالبا- عن الشخصنة في أي سياق (تلميعا أو تجريحا) وكنت حريصا –ما وسعني ذلك- على التعاطي مع الأفكار والرُّؤى، بعيدا عن الأحداث والأشخاص..