من المعلوم أن المعارضة السياسية -بشكل عام- حلقة هامة في جسم الدولة؛ لما يفترض في وجودها من التعاون الإيجابي و الدفع بالمؤسسات العاملة إلى الجودة الخدمية، والمضي قدما نحو التحسن
ما من شك في أن موريتانيا اليوم لم تعد تلك البقرة الحلوب التي يسكب لبنها في السهول والأودية دونما حسيب ولا رقيب، كما أنها لم تبق جالسة على هامش الزمن وهي ترقب نظيراتها يحثثن الخط
بعد أسبوع مضن من المشقة و الإعياء قضاه المعلمون العقدويون بمدينة النعمة تجشموا خلاله عناء السفر، حيث شدوا الرحال ميممين وجوههم شطر عاصمة ولايتهم بهدف الإلتحاق بزملائهم في التعلي
كلمة الإصلاح في هذا المقال تعرف جيدا أن هناك فرقا كبيرا بين الاترامبيين في كل من أمريكا ومصر ، وهذا الفرق الشاسع بينهما أولا وقبل كل شيء هو اعتناق وانتساب اترامب مصر العربية للإ
على بعد ثلاثين كلم شرق بلدية شكار التابعة لولاية لبراكنة وسط البلاد ، تقع منطقة لها ماض عريق ، طالما ترددت به الألسن على تجاعيد وهاد ( آفطوط ) القاحلة ، وبكتها واستبكتها حمائم ا
الحقيقة – أنواكشوط - يعود الحديث عن الموضوع الحقوقي و الاجتماعي و يعود البعض إلى حديث الإنكار لما هو واقع و التقليل من معاناة ضحايا الاسترقاق و مخلفاته و يعود معه حديث المبالغة
تبدو الساحة الوطنية في بلادنا هذه الأيام كما لو كانت مشلولة، والطبقة السياسية فيها مشدوهة تنتظر من يفعل بها بدل أن تقود هي الفعل السياسي، وترمي في بركة العمل العام المتجمد ما يح