قدم التواصليون عرسا ديمقراطيا لاغبار عليه وأرغمو كافة متتبعى المشهد السياسي على لاعتراف بمستوى الحزب الدقيق والعالى الذى وصل إليه فى مايتعلق بقدرته على التنظيم والنضج السياسي وا
منذ أن انتهت الخلافة الراشدة وظهرت القبيلة التي حارب الرسول صلى الله عليه وسلم وعمل على تفكيكها في دولته وبناء وعي جديد بين مواطني دولته على أسس وأبعاد عقدية أكثر من أنماط التضا
بعد رئاسة الاتحاد الإفريقي و تنظيم القمة العربية، عطفا على مناصرتها القضايا العادلة و انحيازها لكل ما هو إنساني و تكريم الأبطال و الشخصيات ذات الإشعاع، مواصلة على مسار الصعود و
قال لي صاحبي وهو يحاورني:أنه كان يعمل في احدي المؤسساتنا العمومية ، نهاية الثمانينات وبداية التسعينات ،وغاب عن تلك المؤسسة ،حينا من الدهر لمواصلة الدراسة في الخارج،ولما عاد بعد
في الحلقة الثانية من سلسلة "حتى لا نُضَّيِّعَ فرصة 2019" سنحاول أن نتوقف مع بعض إخفاقات المعارضة في الماضي، وهي الإخفاقات التي جعلت الفعل المعارض غير فعال في كثير من الأحيان، وذ
في كل مرحلة من مراحل الاضطراب التي عاشتها البلاد منذ استقلالها، كانت تظهر على حين غرة أقطاب ترتدي إزار "السياسية" و ما هي في حقيقة أمرها إلا إفرازات طفيلية ظلت تخرج من رحم ذلك
تتحفنا الحكومة عادة بأقوال لا أفعال ،عن محاربة الفساد وبالمفسدين ،والوقوف إلى جانب الفقراء والمستضعفتين ،والهجوم على شجع التجار، وترفع شعارات محاربة الفقر، وتقريب الخدمات الأساس