هنالك من يرى في القمامة أنها مجرد أوساخ و قاذورات يرميها الناس بمكب النفايات لكي تنقل بعيدا فتصرف صحيا حسب ما هو معروف دوليا، بينما يعيش منها آخرون و يعتبرونها مصدر رزقهم فهم يو
قدر لي أن أسافر في آخر رحلة من المطار القديم قبل إغلاقه وقد سجلت معه خواطر اللحظة على جهازي أثناء الرحلة وعند ما عرضت الخواطر والأحاسيس على أحد الزملاء نصح بعدم نشرها متعللا بأن
الحقيقة - (أنواكشوط) – اشتكت الجالية الموريتانية في قطر من غياب المستشار الدبلوماسي المكلف برعاية مصالحها بالتعاون مع السفارة التونسية في الدوحة منذ فترة، وأكدوا تضرر مصالحهم جر
مع غياب الإرادة السياسيـة لأي عملية ديمقراطية ومساواتية لجــأت الأنظمة السياسية بموريتانيا الى نموذج "المقايضة" السياسيـة، فبموجب ذلك انعقدت صفقات الترضية مع الأطراف السياسية ال
نقيصةُ تَعمّد عَدم الإصغاء لأصوات النقد "النشاز" لعلة "الاستقامة" في مرتع "الشذوذ" التعاملي من أسوء جنايات "السيبة" على المُجتمع و الدولة فوقَ ضربها الأعناق و قطعها الأرزاق و اح
وجدتني مشتت الذهن وفي حيرة من أمري أمام هذا الكم الهائل من المشاكل والمظالم والتحديات، فلم أعرف عن أي مشاكل الوطن ولا عن أي مظالمه أكتب، فهل أكتب عن الانفلات الأمني وعن فيديوهات
اسوء انواع القلق ذلك الذي يكون بدافع الخوف من المجهول وحقيقة لا اعرف ايهما اكثر اثارة للقلق المجهول ام الخوف منه لان الخوف نوعان خوف يبعث علي الاستكانة والخنوع وخوف يحفز في الك
تشهد طريق نواكشوط نواذيبو خاصة مابين نواذيبو ومحطة بوعماتو من رداءة وتهالك بنيتها الأساسية وضعف خدمات الصيانة والرقابة عليها؛ مع سوء وتلف طبقة الخرسانة الإسفلتية،
منذ أن ظهرت وسائل الإعلام بطابعها المعاصر ورجالها في صراع مع رجال السياسة، حتى وإن كان رجال الإعلام في أحيان كثيرة رجال سياسة، ويعود التنافر بين الفاعلين في المجالين إلى التداخل
في صباح يوم الخميس الموافق 23 نوفمبر 2017 ،أتى عنصران من أفراد الشرطة يرتديان زيا مدنيا لمنزل أهلي بلكصر، كنت حينها خارج المنزل، فأبلغوا الأهل بأني مطلوب عند مفوضية الشرطة بلكصر