وصف الشاعر الشهير ولد أدب قطع موريتانيا لعلاقاتها الدبلوماسية مع دولة بـ "القرار العار"، مشيرا إلى أن الخطوة التي أقيم بها على المستوى المحلي هي خطوة متسرعة أصحابها مكرهين.
حين يقول ترامب لحكام العرب وخاصة السعوديين منهم لا يهمنا حقوق الإنسان و لا الديمقراطية وإنّما يهمّنا القضاء على الإرهاب وقتله وموته؛فهذا يعني تسريح الوحش الساكن في أحشاء طغاة ا
على أساس «اكذب حتى يصدقك الناس» القاعدة الشهيرة في الحرب النفسية لدى النازيين بنت معارضتنا سياستها الإعلامية، حتى باتت تصف النظام بكل ما تمارسه من أفعال وتصور نفسها بحالة من الن
شكرا لدولة قطر العظيمة التي استطاعت قيادتها بحكمتها وبمناصرتها للحق أن تَتملكَ قلوب الشعوب العربية حين قاطعتها دول القوة العربية الغاشمة ومن تتصدر القرار على حساب تطلعات شعوبهم
لايزال المدركون للذاكرة الجمعية أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز شخصية فارقة في التاريخ السياسي الحديث للجمهورية الاسلامية الموريتانية ، فالرجل كاريزمي في قراراته النابعة من رؤية
قال الله تعالى في محكم التنزيل" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ"، وقال جلّ في علاه "