يبدو عدم تكليف معالي الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف بتشكيل حكومة المأمورية الثانية لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز يشكل مفاجأة كبيرة لدى الرأي العام الوطني ظهرت على
قبل عشرينَ سنة من الآن حملتُ مع كوكبة من الطيبين همَّ وغمَّ التغيير وصناعة فن يحترم الإنسان وذوقَ الإنسان ، فن ينتمي شكلا ومضمونا إلى "الفن الملتزم" فنِّ "القضية".
غيب المنون في الأسبوع الماضي علما من أعلام شنقيط هو العالم المحقق القاضي الذي يضرب المثل بعدله أيام كان رئيسا لإحدى المحاكم :الإمام بن محمد نافع بن اكوه بن خاتمة الأولياء وقطب ذ
ليس إهانة لموريتانيا أن يجلس الغبي المتزلف ولد حدمين أمام سكان الطينطان و يعلن عن استمرار بقاء العصابة إلى ما بعد 2019 : هذا أمر عادي من مأمور حقير ينفذ رغبات معتوه محاصر، يبحث
لا يستحق هؤلاء الاحترام.. لا يستحق هذا النظام الذي لا يتقن غير الكذب و خلف الوعود و نكث العهود إلا أن يكسع على قفاه و يكنس بأميره و غفيره، رئيسه و وزيره، إلى مزبلة التاريخ..
برزت في منصف العقد الأخير على الساحة السياسية والحقوقية حركات اتخذت من القضية "الحرطانية" عنوانا لها،منذ الوهلة الأولى تم الاعتقاد أن هذه الحركات هي الموجة الثانية من الموجات ال
حاولتُ في الفترة الأخيرة أن أطوي ملف المأمورية الثالثة، وذلك بعد التصريحات المتكررة للرئيس محمد ولد عبد العزيز والتي أكد من خلالها بأنه لن يترشح لمأمورية ثالثة.