مخطئ من يظن أن اختيار ملعب ملح لعقد مهرجان انطلاق حملة الإصلاحات الدستورية كان صدفة أو اعتباطا , بل كان اختياره لرمزية الملعب الذي تطوقه من كل الجهات مدن الترحيل حيث يقطن جل فقر
رغم أن الحملة الانتخابية الجارية تم إطلاقها بغرض التعبئة والتحسيس من أجل التصويت بنعم لصالح التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الشامل بين الأغلبية وطيف واسع من أحزاب المعارض
من أكبر المعضلات التي تواجهنا في هذه الدولة وتعرقل مسار التنمية الجهوية التي يدعي النظام الموريتاني الحالي السعي إلى إنضاجها وبعثها في ثوب مُستجدٍ يخدم مصالح التنمية الوطنية ال
نعم للأمن ، نعم للنمو الأقتصادي والاجتماعي ، نعم للتطوير ولورشات البناء، نعم لإحترام القانون وبناء دولة المؤسسات التي في ظلها يتم توزيع الدخل القومي بعدالة وتحترم الحقوق العامة
قد لا نكون في حاجة كبيرة إلى المغالاة في التجريد للتأمل في محطات من تاريخنا و تاريخنا المعاصر على وجه الخصوص، و ليست المهام الرئيسية لإعادة قراءة التاريخ بالنسبة لنا الآن أكثر م
تحدث الرئيس بشفافية مع المزارعين، عن وفاء الدولة بالتزاماتها، و الأولوية التي وفرتها للإنتاج الزراعي الوطني، من أجل الوصول إلى الاكتفاء الذاتي في مجال مخرجات هذا القطاع الحيوي،