في أواخر 2007 بدأت الشرارة الأولى لاندلاع ثورة الجياع او ما سماه البعض العصيان القادم من الشرق حيث خرج الآلاف في شوارع المدن والقرى ينددون بالإرتفاع المذهل لأسعار المواد الغذائي
لقد ترددت في الرد على هذا المقال لسبب بسيط و هو أن صاحبه، رغم ما قد يفهم من فحوى كلامه، ليس معروفا في شكار، لا في عاصمة البلدية و لا في امتدادها الجغرافي، و إنما هو على الأصح من
قبل وبعد وأثناء الدورة البرلمانية وقع جدل سياسي وقانوني وفقهي حول مدى شرعية اللجوء إلى المادة 38 من الدستور لتمرير التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الوطني الشامل ،هذا الجد
كلمة الإصلاح اختارت هذه المرة أن تذهب إلى الأحياء الشعبية ومكان الترحيل لتصور من هناك ما يلاحظه المواطنون من العسكرة في قضية إجراءات منح القطع الأرضية لساكنها بمعنى ما يشاهد الج
منذ مدة وأنا أتأمل في تصرفات وقرارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ولقد بدت لي هذه التصرفات والقرارات غير منطقية وغير مفهومة وعصية على الفهم، وخاصة منها ما تعلق باحتضان الرجل للأص
عكسا لما يقوله فقهاء السلطان ووعاظ الطغيان ممن يدعون الوسطية والاعتدال، وكتاب التضليل والتزوير والنخاسة والارتزاق، فإنّ مبدأ العدل والمساواة بين جميع الأفراد في تعاملهم مع الدول