بدأت موالاة الحاكم مع حزب الشعب أيام حكم الرئيس المؤسس المختار ولد داداه، وظلت تتعزز مع توالي العقود، وبما أن الشعب الموريتاني تتحكم فيه الولاءات القبلية والجهوية فقد استمرأت هذ
لو كنت زعيم المنتدى في هذه الأيام أو زعيم المعارضة لكافأت سلطة التنظيم في مدينة كيفه على قرارها الأخير الذي يحاول حظر سيارات النقل من دخول السوق وإلزامهم باتخاذ سوق (التميش) مرآ
تشهد بلادنا هذه الأيام ظرفا استثنائيا؛ لما هي مقبلة عليه من تغييرات دستورية تترتب عليها تحولات سياسية تؤسس لجمهورية ثالثة بالنسبة للمناصرين لهذه التغييرات والتحولات وتشكل حسب ال
لا عيب مطلقا في تحسين و تطوير و تغيير المواثيق و الدساتير و المعاهدات و الاتفاقيات و غيرها إن تطلبت الأمور و الأوضاع و التطورات و التحولات التي لا تهدأ، لفائدة رسوخ أركان الوطن
عدد غير فليل ومختلف الاتجاهات والأغراض والأهواء من الملاحظات والاعتراضات التي وصلتني على الخاص ومنها ما تلقيته مباشرة من زملاء لي دكاترة في الجامعات حول سلسة مقالاتي الأخيرة، وا
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تـنبه قراءها الكرام بأنها لا توجه أي كلمة أبدا إلا إلى المسلمين (الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون ) لأن غير المسلمين أوضح المولى عز
يذكر عبد القاهر البغدادي (ت: 429) أن علماء الكلام كانوا يسمون المعتزلة "مخانيث الخوارج". وذلك "لَأن الْخَوَارِج لما رأوا لأهل الذنوب الخلودَ في النار سمّوْهم كفرةً وحاربوهم.
المتابع في هذه الفترة من الزمن لمواقف وتصرفات النظام الحاكم لابد وأن يًصاب بحيرة شديدة، وتزداد حيرته أكثر كلما أطال التأمل في هذه المواقف التي يتخذها النظام الحاكم والتي تبدو في