في يوم ذكرى العيد الدولي لحرية الصحافة غاب أي احتفال ذي بال بهذا اليوم الرمزي، رغم ما تتمتع به موريتانيا من رُتبة في مجال الإعلام الحر لدى بعض المنظمات الدولية، المهتمة بهذا الش
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تعرج على ما وقع في هذين اليومين وعن أسبابه وكيف قصرت الحكومة في ضبط الأمن في هذين اليومين وما قامت به ثـلة قـليلة من العنصريين من بطش في الأبرياء
مما لا شك فيه أن التعليم الخصوصي ينظر إليه على أساس أنه عامل مساعد وعنصر مكمل للتعليم العمومي لما له من خلق للتنافسية الإيجابية والتحفيز على الجودة العالية؛
تصفيات الحسابات الصامتة، على خلفيات قبلية و شرائحية و عصاباتية بثوب سياسي بغيض لا تخطئه العيون و إن رمدت و الأفواه و إن كممت، تتجلى في الإقصاء بلا تردد أو حياء للقدرات المهنية ا
مؤسسة الجيش والشرطة في أي بلد من العالم لها وظائف متعارف عليها ومحددة جدا، مثل الدفاع والأمن، وفي البلدان التي توجد فيها الصناعة الحربية كأمريكا، روسيا ..
هناك محطات ومواقف ومحن من الصعب أن تمر بأي إنسان دون أن تترك أثرا، إيجابيا كان أو سلبيا، هذه المحطات والمواقف والمحن قد تجعل الإنسان يعيد النظر في مسار حياته ـ كل مسار حياته ـ
توقفنا في الحلقة الماضية عند حقبة السيدة الدكتورة خيرة بنت الشيخاني المديرة الحالية للتلفزيون وهي شابة حيوية ونشطة تتمتع بشخصية اجتماعية وإنسانية لافتة تحكم عليها ملابس محتشمة
بعد ثلاث سنوات من المماطلة التي صنعها مسلسل من المفاوضات لا يموت و لا يحيى يتاثر بالوضع الداخلي و الخارجي يشَبهه البعض بعملية السلام في الشرق الأوسط, حوار يتم الإعتراف بمخرجاته
جلجل النبأ يوم الجمعة الماضي مثل الرعد المدوي. لقد توفي رئيس الدولة السابق اعلي ولد محمد فال إثر نوبة قلبية بعد الظهر في تيرس البعيدة التي كان يحبها حبا جما.