إذا كان الاستفتاء الشعبي حسب فقهاء القانون هو" تقليد ديمقراطي قوامه اقتراع عام مباشر يدعى إليه الناخبون للفصل في تعديلات ذات طبيعية تشريعية أو دستورية أو حتى ترابية..." فإن لجو
ظل منتدى المعارضة طيلة السنوات الماضية يظهر ويختفي بوتيرة متفاوتة محاولا تعكير صفو الحياة السياسية في أعين النظام والقوى السابحة في فلكه، ورغم التناقضات التي يحملها المنتدى وهيا
لم يصل المجتمع المدني في موريتانيا إلى مستوى النضج المطلوب، ولن يحصل ذلك في المدى القريب أو المتوسط على الأغلب، بل إنه مطلب ما زال بعيد المنال، حيث بقي نشاط ما اصطلح على تسميته
سنة سيئة وخسيسة سياسية مخالفة لأوامر القرآن في نظامنا السياسي العسكري لقبلي أنه كل ما جاء نظام وانقلاب عسكري تفنن في لعن من قبله من الأنظمة والتي كان هو جزءا منها وهي السبب في و
يثور الجدل هذه الأيام حول شرعية لجوء رئيس الجمهورية إلى الاستفتاء الشعبي من أجل تمرير تعديلات دستورية كان قد اقترحها فرفضتها أغلبية من مجلس الشيوخ رغم حصولها على الأغلبية المري
تشكل الزيارة الأخيرة التي أداها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لباريس انفراجا نسبيا في صفحة العلاقات المتوترة بين نواكشوط و باريس، و مع أن توقيت الزيارة و تزامنها مع انط
ولد عبد العزيز الرئيس المغاضب والقائد الذي لا يستكين للضغوط الغربية ولا الفرنسية ينزل ضيفا على الرئيس الفرنسي يوم 12/04/2017 ولمدة ساعة تنيف على قليل وبعد يوم من قدومه لفرنسا مع