” هذا الخراب الذي وقع بجهة الجنوب وأقطاره أمر له ما بعده” “وانتقض عمرانُ الأرض بانتقاض البشر فخربتْ الأمصار والمصانع ودرستْ السبل والمعالم وخلتْ الديار والمنازل وضعفتْ الدول وال
منذ عشرات السنين ومقاطعة باسكنو تعاني مضض المرين؛ جراء العديد من العوامل المتعددة والمتنوعة بتنوع الساسة ومن نراهم في ظل مرآة المعاناة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بل والأمن
يسعـى الجنرال محمد عليون لتمرير تعديلاته الدستورية، التي تم اعتمادها في “حواره الشامل”، عن طريق مؤتمر برلماني يجمع الشيوخَ “الشيخوخةَ غير الوقور” و النواب “الذين يقلّون عند النو
الحقيقة-أنواكشوط/منذ إنشاء تجمع أمن الطرق في موريتانيا دخل هذا الجهاز الأمني المكلف بضبط الشوارع وحركة السير في موريتانيا مواجهات مثيرة مع عدد من كبار المسؤولين ومع ضباط ومجندين
(1) أيها النائب المحترم تذكر جيدا بأنك في يوم السابع من مارس من العام 2017 ستتاح لك فرصة قد لا تتكرر أبدا، ففي هذا اليوم الذي سيكون له ما بعده ستكون أمام حالة فريدة من نوعها، حا
صلت موريتانيا اليوم إلى مفترق طرق حاسم، ستسير بعده في أحد اتجاهين لا ثالث لهما، وهما السير في منعرج الجمهورية الثالثة التي بشر بها نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وما يتضمنه ذل
المتتبع للشأن العام بموريتانيا اليوم، سيجد نفسه أمام لوحة بها مطبات وأخاديد تعمق عن قصد، ومجاهيل ومؤشرات، تجعله في حالة قلق جدي، وأمام احتمالات قد يصبح أحلاها أمر من الحنظل..