لقد ابتلي العالم الغربي منذ تحريف المسيحية و سيادة العلمانية في ربوعه وهبوب موجات الالحادو تقليعات اليسارية في بلدانه بانحرافات قاتلة في الأخلاق والتفكير .وقد استغلت الماسونية ا
من الموضوعي تثمين خطوة إنشاء مجلس أعلى للشباب في بلد تقول الإحصائيات أن نسبة الشباب فيه تقارب 70 في المائة وتسعى فيه الحكومة للإستفادة من طاقة وجهد هذه الشريحة الهامة .
ولدت في العاصمة الاقتصادية؛ تلك المدينة الشاطئية وبها ترعرعت؛ درست في إحدى مدارسها العتيقة ثم انتقلت إلى أبرز مدارسها الثانوية لأواصل بها دراستي وطلبي للعلم؛ فالعلم نور وطالبه م
قال "رئيس العمل الإسلامي" محمد ولد عبد العزيز وهو يرتدي عمامته الزرقاء بأن موريتانيا ليست دولة علمانية، قالها أكثر من مرة، وفي أكثر من خطاب، أمام حشود شعبية تظاهرت مرة ضد حرق ال
الحمد لله رب العالمين العلي العظيم قضى بعلوه وعلو دينه إلى يوم الدين رغم كيد الأعداء والحاقدين، والصلاة والسلام على نبيه الكريم محمد الأمين خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحب
ديننا ليس دين انتقام ولا ردود أفعال وميول عاطفي , معاهد أم غير معاهد , صخب ولغط لا يليق بالاسلام والمسلمين فالاسلام أسما من ذلك ,وللدين ثوابت ومسلمات والخطأ يظل خطأ و الصواب صوا
تتوغل السنون في مضارب الخلود سراعا، لكنها تضيء الأرجاء المدلهم ليلها كلما لاح طيف الذكرى. عشر حجج مرت على صعود الشهيد صدام حسين منصة المستحيل في عالم البطولة و الشهادة.