إن الأزمة السائدة في المغرب العربي حاليا والتي تثير قلق حملة الهم العام من النخب المغاربية،ليست آتية من فراغ،بل تتنزل في سياقات متداخلة مأزومة، وهذه الأزمة مرتبطة ومتأثرة:
تحدث معالي وزير الاقتصاد والمالية عن تحول اقتصادي عميق شهدته البلاد في السنوات الأخيرة، وحتى لا يظلم أولئك الذين كانوا وراء هذا التحول العميق الذي شهدته البلاد في السنوات الأخير
لا يمكن إدانة الصالون لمجرد استقباله للسفير الأمريكي وبعض سفراء الدول الكبرى المعتمدين في بلادنا والذين تربطنا ببلدانهم علاقات وطيدة ومصالح مشتركة هذا الأمر بالعكس هو دليل على م
مشكلتنا ليست في فقه المسألة إذا نظرنا إلى أدلة العلماء القائلين بمنع درء الحد عن المسيء ولو تاب ولا باعتماد قول من قال بدرء الحد عنه إذا تاب فالفقه واضح والخلاف في المسألة يعطي
البدء :كنت عرضت في كتابات فائتة الأنماط الشائعة في التعديلات بحسب الدساتير :المرنة والجامدة ,بينت أن الأولي هو المرن اذ يساير حياة الأمة ويوجد الحلول المناسبة كلما لزم الامر تمش
ليس عظيما ولا باهرا أن وزيرا زعم أن خزائن بلده مترعة وأن حال الناس حسنة، ولما ناقشه مدونون فيسبوكيون بحقائق الفساد ، قال : أتحداكم أن تأتوني بفضيحة رشوة فعلتها !