خلال متابعتي الليلة البارحة لجلسة برلمانية بثتها التلفزة الموريتانية، وكانت مخصصة لنقاش مشروع الصحة الإنجابية، فوجئت بالبروفسور والنائب سيد أحمد ولد مكي يبدأ مداخلة له بالقول "
لن تنتهي معاناة المضطهدين في الأرض أبدا وستكون دائما هناك حالة تهميش أو تحقير أو تعذيب أو غبن ما دامت الحياة ، لأن نسبية الحقيقة تفرض ذلك ولأن مبدأ المساواة نفسه نسبي وليس مطلقا
لا نعمة تكافئ تنفس الهواء الطّلق بلا منّة من أحد، ولا شيء أجمل من استنشاق ذلك الهواء النقي والاستبشار بالتيارات البحرية الباردة كلّ أصيل، كان هذا حال ساكنة انواذيبُ الذي يحسدون
منذ أمد بعيد والعاصمة الاقتصادية انواذيبو قبلة المصطافين و فضلى وُجهات السائحين؛ لها جمالها الآسر وجوّها البكر الأخاذ؛ سحر جمالها وعذوبة هواها تعدى البشر إلى أهم وافد إليها من
لا أعتقد أنه يوجد ثائر مناهض للحكومة والجيش والدولة، على مر الأيام، وخصوصا التاريخ الحديث الذي انتشر فيه بعض المجانين ممن حملوا شعلة التحرر، تحرر الشعوب مما يعتقدون هم أنفسهم –
انتزاع السلطة "من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات و من كان يعبد الله فان الله حي لا يموت " كانت تلك أصعب لحظة في تاريخ الأمة , يوم رحيل المصطفى صلى الله عليه و سلم , أصيب الكل س
الحقيقة -العيون /احتضنت دار الشباب بمدينة لعيون ندوة علمية نظمتها رابطة الحكمة الثقافية تحت عنوان: "نصرة النبي صلى الله عليه وسلم بين العاطفة الواجبة والضوابط الشرعية" وقد افتت