من المعلوم بداهة بأن المعارضة الموريتانية تتحمل هي الأخرى جزءا من المسؤولية فيما عرفته بلادنا في العقد الأخير من ضياع لفرص التغيير، وحتى لا تتكرر الأخطاء، ولكي نستفيد من أخطاء ا
لا يراد لهذا المكتوب الترويج لطرف أو رؤية بل هو مجرد رأي في موضوع وطني ,من حق الجميع البحث في تفاصيله واقتراح أمثل السبل لوصول بر الأمان بعد ما قيم بعديد الحوارات واللقاءات ال
تواصلت في انواكشوط بوجه خاص، ظاهرة تزايد ظهور "الصالحين" والمشعوذين، دون أن يتمكن الجمهور من الحسم بين الظاهرتين المثيرتين الغامضتين، الصعبة التمييز في زماننا هذا، لكثرة الدعاوي
كثر الجدل والنقاش حول قانون "النوع" ويبدو أن الذين أعدوه وقدموه إلى الجهات المعنية بالتصويت عليه (البرلمان والشيوخ) يحتاجون إلى معرفة أبجديات الشريعة الإسلامية فيما يخص الحلال و
تحدثنا في الحلقة الأولي من سلسلة " نهضة الأمم" عن المرحلة الحضارية التى إنتقلت فيها المجتمعات والدول من مرحلة البادية الي المدينة- التي تعتبر إشتراط موضوعي وتاريخي للنهوض والتق
من نكت الروس عن طغيان الرئيس لينين، أنه كان يوما يستحم في حوض سباحة بالقصر و عند انتهائه و العودة إلى غرفته ، لم يجد ساعته اليدوية فأخبر مسؤول أمن القصر .
الحقيقة-أنواكشوط/اقترح الأستاذ المدون المعروف يسلم ولد المقرى مقترحا عمليا من أجل الرفع من مستوى أداء مؤسسات الإعلام الرسمي في موريتانيا و قد اقترج اجراء تغييرات على هرم تلك الم