العلاقةُ بين فخامة الرئيس الموريتاني بصرف النظر عن اسمه ، و بين الشعب بصرف النظر عن موطنه و مسكنه أشبه ما تكون ب"زواج الشغار"...و هو نوع من الزواج كان منتشرا في الجاهلية ، و لا
رحلنا كما كان اسلافنا يرحلون ، واليوم يعيد التاريخ نفسه ، فالشعب هو ذاته والمناخ هو بطبيعته والمكان هو نفسه ، رئيس غني مولع باستعراض قوته واظهار جانبه القوي للشعب المسكين الذي ا
على الرغم من قَسم رئيس الجمهورية الذي أداه في حفل تنصيب مأموريته الأخيرة ،حيث قال : أُقسم بالله العلي العظيم أن لا أقوم أو أدعم بشكل مباشر أو غير مباشر أية مبادرة من شأنها أن تؤ
الحقيقة (نواكشوط) تزايدت في الآونة الأخيرة ، الخرجات الإعلامية ـ تصريحات ، ومقالات ـ منادية بعدم المساس بالدستور، حيث يعتبر البعض أن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إن
الحقيقة (نواكشوط) البطالة مشكلة اقتصادية ، كما هي مشكلة نفسية ، واجتماعية، وأمنية ، وسياسية ، وجيل الشباب هو جيل العمل والإنتاج ،لأنه جيل القوة ، والطاقة ، والمهارة ، والخبرة .ف
الحقيقة (نواكشوط) ينظر البعض إلى موالاة الأنظمة وكأنها جرم ووصمة عار في جبين أصحابها، وذلك لما يرون من النماذج الكثيرة الموجودة من الموالين المتزلفين الذين ينسون أو يتناسون أن
الحقيقة (نواكشوط) بعد سبع سنين من الحلم الذي أغرقت فيه البلاد ووعد به العباد وانطلقت به الحناجر صادحة واعدة بالتغيير وحقوق الفقراء وإصلاح التعليم ورفاهية الصحة ومحاربة الفساد وا