"اكتشفتُ بأسى أن أنانيتي ليستْ بتلك الضخامة لأني منحتُ الآخر القدرة على أن يجعلني أحزن." آنتوان دسينت اكزبيري

ـ1ـ

السيد الوزير هل يمكن ان تكون سنة التعليم التى تحدثتم عنها هي سنة الألم بالنسبة للطلاب الموريتانيين فى الوطن والخارج .. ؟

الحقيقة (نواكشوط) اجرى الرئيس محمد ولد عبد العزيز الأسبوع الماضي  تعديلا وزاريا محدودا طال 3 حقائب وزارية ،ومع أن هذا التعديل جزئي ولم يكن واسعا بالدرجة المتوقعة منذ فترة فإن ال

كان من قضاء الله أني كنت بالأمس في ضيافة صديق عزيز علي من هذه البلاد التي أقيم فيها ( دولة قطر الشقيقة ) وقد شغف هذا الرجل بحب الشناقطة وبضاعتهم التي يصدرونها ،وعرفوا من خلالها

على المواطن أن يطمئن وأن يتأكد بأن بلاده بخير، عليه أن يطمئن ما دام ليس هناك أي قطاع من القطاعات الوزارية إلا وكان الرئيس قد منحه "أولوية قصوى".

في الجذع المشترك في التقنيات والعلوم كثيرا ما كنا نتأمل ونحاول الإختيار في التخصصات لأن القرار بالدخول في التخصص كبير الأهمية لما له من ببالغ الأهمية فيما بعد .

لا جدال في أن الشعر ديوان أيامنا و ذاكرتنا الحية بامتياز و مدونة أخلاقنا العظيمة، كما هو أيضا ملاذنا عندما يتربص بنا الضياع و يهدد ذواتنا.

لقد ظن كثير من أصحاب الفكر الضحل والنظرة القاصرة،أن الأمر قد حسم وأن
الثورة العربية قد توقفت عجلتها عن المسير،حين ما حيكت المآمرة الدولية

"السلام عليكم ديار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، أنتم لنا فرط ونحن لكم خلف، نسأل الله لنا ولكم العافية".. كيف حالكم مع عالم البرزخ؟ نحن في نعيم والحمد لله.

رجل كرم لِيُهان و أهين ليصمت الجميع.