كثيرة هي الكلمات والمصطلحات التي تآمر عليها أطر ووجهاء هذه البلاد فأفرغوها من محتواها ومن مدلولها الأصلي، وحولوها من كلمات حسنة السمعة إلى كلمات سيئة السمعة والصيت. إنها كلمات
لستُ ممن يتخوف من هذه الحركات الشرائحية التي تطالب بحقوقها وبالمساواة والعدل داخل المجتمع وفي إطار الدولة لأسباب تتعلق بطبيعة حركة المجتمع وتطوره ، فمن غير المعقول أن تظل تلك ال
تعتبر ولاية كيدي ماغة بوابة موريتانيا الجنوبية إذ تطل عليها جمهوريتي مالي والسنغال على التوالي فمن الجنوب والجنوب الشرقي جمهورية مالي عن طريق النهر ووادي كاركورو الذي يمثل الحدو
رغم ان الحظ ابتسم ذات مرة لولد اوداعة الشاب الخجول الذي يحمل في داخله رغبة دفينة في الانتقام من الزمان والمكان والتاريخ وحتي من ذوي القربي الا ان التوفيق يجانبه دائما فتحفه الخط
حمد ولد عبد العزيز لا تُجدي معه أساليب التملق والنفاق القديمة، فهو لا يفهم فصيح الشعر ولا عاميه، ولا يُنزل "كبير القوم" منزلته ولم يتعود على السخاء، فقد عاش "جائعا" والمرجح أنه