لقد أصبح السؤال عن مصادر أموال بعض أبناء أسرة أهل الشيخ آياه الفاضلة، هو السؤال الأكثر إلحاحا في أيامنا هذه، وأصبحت محاولات الإجابة عليه هي الشغل الشاغل لرواد مواقع التواصل الاج
الحملة المُنظمة من قبل المافيا الإفريقية المأجورة ، ضد عروبة موريتانيا و حتى ضد إفريقيتها و ضد وجودها ، تجاوزت كل الحدود و تَخَبَّطَ فيها كلُّ معتوه جاهل بما يشاء ، في غياب كام
على ذكر استمطار المزن الذي نفذ قبل أيام فقد ناقشت بلادنا سنة 2005 و هي آنذاك تتولى رئاسة لجنة مكافحة آثار الجفاف في الساحل cilss والمكونة في تلك الفترة إضافة إلى موريتاتيا كل من
لا عجب إن كان إعلان السياسة العامة للحكومة موضوع الوقت تحليلا وإشادة وانتقادا، ولا غرابة كذلك إن تعددت زوايا تناوله إيجابا فحملت على التناول المتحامل؛ وهو ما يجعلني أتناول المعا
انبثق برنامج السياسة العامة للحكومة من رحم رؤية وفلسفة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، وخرج من صلب "طموحه للوطن " ..وتخلق من وحي وعي عميق وتشخيص دقيق للأخلا
يقولون إن أحب شيء إلى الإنسان ما مُنعَ، وإنها لعمري مقولة على قدر كبير من الصدق، شاهدتها في نفسي عندما تنتابني رغبة قوية – لا أعرف سببها – في معرفة هوية بعض الشخصيات المجهولة ال
خطاب الوزير الأول أمام البرلمان ، كان حدثا بحجم التوقعات و الآمال :
بحجم التوقعات ، لأن البلد كان يتجه إلى هاوية بلا قاع ، إذا لم تتخذ مثل هذه التدابير في أسرع وقت …