تعيش وزارة التهذيب الوطني المنشأة على أنقاض وزارتي التعليم الثانوي والفني والمهني ووزارة التعليم الأساسي وإصلاح قطاع التهذيب الوطني الآن مخاضا عسيرا يأتي على خلفية جملة من التغي
لطالما كانت الفكرة القومية فكرة ذات وجاهة، اعتنقها سياسيون كبارا تنافسوا في تجسيد تمثلاتها كل حسب وجهة نظره، قبل التحول شيئا فشيئا إلى تيار فكري متشعب الرؤى، باحثة عن رمز تستند
جاء التعديل الوزاريّ هذه المرة على خلفية تقرير لجنة تحقيق برلمانية وردت فيه أسماء وزراء في الحكومة المستقيلة، تحوم حولهم شبهات متعلقة بقضايا فساد لها صلة بقطاعات كانوا مسؤولِين
يتصور البعض أن الوظيفة هي غنيمة وتشريف، وليست الا تكليفا دنيويا، لا علاقة تربط بينه وبين ضوابط التكليف الشرعي في الولايات السرعية، ولا رابطا يربط بينه وبين شرع الله، وأن الحديث
١/ لك أيها الرئيس الأسبق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية كامل الحرية في العزوف عن الوظيفة كما لك الحق التام في الاستقالة منها وهو الحق المتاح لك في التخلي عن حزب توليت رئاسته.....