بداية اتصور أن الأنظمة المتعاقبة على البلد، كثيرا ما كانت لا توفق للأسف في اختياراتها في توزيرها للبعض او اقول في اسنادها لبعض المناصب العليا أو خلال تعيينها في الوظائف السامية
إنّ النقطة المضيئة إلى الآن في موريتانيا التي تنزع عنها ثوب التجاذب السياسي ، هي الانتخابات التي شهد المراقبون في الداخل والخارج بنزاهتها،ومصداقيتها وقدمت من خلالها بلادنا درس
ليست هذه مجرد شهادة من خصم سياسي كان جل السكان ينظرون إليه كمحارب عنيد يريد إشعال بلده خدمة لأجندة بعض المتطرفين الداعمين لمشروعه السياسي ، ويمنون النفس بصدام بين بعض جمهوره وأج
تعليقا على ما جاء في مقابلة د / السعد ولد لوليد مع قناة "شنقيط" ، حول عروبته ، من أمور بالغة الأهمية ، واسعة الفهم ، نزيهة الأفكار ، متحضرة الطرح ، أردت من خلال هذه المقدمة (دو
أود في بداية هذه العجالة أن أتقدم بأخلص التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، على نيله ثقة الشعب الموريتاني في انتخابات