للرئاسيات المرتقبة في هذه السنة 2024 ،تقدم عدة مترشحين بإيداع ملفاتهم للسباق الرئاسي، وقد تباينت أعمارهم و معارفهم، واختلفت خبراتهم وتجاربهم ، ان كانت موجودة في الحقل السياسي وا
برفض ملف محمد ولد عبد العزيز ، بدعوى عدم اكتماله ، باعتبار أن المأمورية الثالثة لا تعني غير الرئيس الحاكم (لا أي رئيس سابق ) ، أدخلَ المجلس الدستوري موريتانيا في إشكالية ، لا مخ
استيقظتُ صباح اليوم على وابل من الشتائم في تدوينة تقطر بالتعريض والتخوين والتحامل من طرف أحد رفاق الأمس الذي أراد التذكير بشكل تضخيمي للأحداث لما أسماها بـ"تجارب النضال والسجن و
تذكرني اليوم ، رسالة "الشريف" (كما يطلق على أبطال أفلام الكوبوي القديمة) ، المفتوحة إلى رئيس الجمهورية ، برسائل أرسلتها له من المهجر ، حين كنت على رأس المطلوبين من قبل فوضاه (حت
تتميز حملة رئاسيات 2024 بأسلوب يعتمد فنّ الرسائل، و المهم في هذا الأسلوب الجديد أنه حدد الطبقة المعنية وهي الطبقة المتعلمة باعتبارها أكثر حزما في اختيار من يستحق أن ينتخب.