هناك أسئلة يتكرر طرحها منذ فترة، تُطرح بصيغ مختلفة وعلى مستويات عدة، ومن بين هذه الأسئلة: هل سيترك الرئيس ولد عبد العزيز السلطة من بعد اكتمال مأموريته الأخيرة؟

تتحدث هذه الأيام بأنباء كثيرة من الانتفاضات الاجتماعية والسياسية والتي تترجم إلى صراع مسلح بين هذا وذاك أو بين هذه السلطة وتلك ونجد حيث ما توجهنا إلى مختلف أنحاء العالم مؤشرات ع

تعتبر مقاطعة عرفات من أكبر مقاطعات العاصمة انواكشوط، وأشدها كثافة سكانية؛ حيث تجاوز عدد المسجلين فيها على اللائحة الانتخابية 40.000 ناخبا، وهو ما يوحي بعدد سكان يفوق المائة ألف

الحقيقة _أنواكشوط _مرة أخرى يتعرض شابان موريتانيان للقتل ويجرح رجل فاضل من نفس الأسرة، في اعتداء جديد على أحد منازل جالياتنا في انغولا مساء الجمعة 5 أكتوبر2018، على أيدي ما اصطل

عندما تقرر إنشاء حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي إثر مشاورات بين أحزاب سياسبة و قوي وطنية أخرى علي الساحة السياسية في البلد منتصف سنة 2010‘ عقد حزب البديل آنذاك مؤتمره العام

ربما كانت هذه اللحظة أكثر من ما سبقها تتطلب وطنا ووعيا اجتماعيا به شامل دون استثناء ، فقط لأن السفينة يبدو مسارها عَسِرٌ ومقلقٌ بعض الشيء في موريتانيا لتنافر الركاب وتصويب أهداف

يفتح بنك المعاملات الصحيحة وكالات جديدة في الشامي والميناء ونواذيبو 3 وشارع الرزق 2 في إطار خطة طموحة لتأمين خدمة قرب مهنية نوعية لزبناء تتسع أعدادهم باطراد، وقد فتح البنك حتى ا

طالب أكثر من 170 من العلماء وشيوخ المحاظر والأئمة في موريتانيا الرئيسَ محمد ولد عبد العزيز بإعادة فتح مركز تكوين العلماء في نواكشوط، ووقف الإجراءات الصادرة عن وزارة الشؤون الإسل

المتأمل في تصرفات السلطة الحاكمة في هذه الفترة الحرجة من تاريخ البلاد، والباحث عن خيط ناظم يجمع ويفسر تلك التصرفات، لابد وأنه سيصل إلى استنتاج خطير، وهو أن هذه السلطة الحاكمة تع

وصولها إلى قلب هرم السلطة يشبه تماما وصول ولد عبد العزيز إلى هرم الحكم: لا مؤهلات و لا طموح و لا ذكاء...